المشرف العام
أنشطة
إذاعة مدرسية في حب الرسول
 
تمت الإضافة بتاريخ : 06/10/2021م
الموافق : 29/02/1443 ??

إذاعة مدرسية في حب الرسول الكريم

((فـــقــرة))

((قـــــــــرآن))

)إِنَّ اللَّهَ وَمَلاَئِكَـتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ صَلُّواْ عَلَيْهِ وَسَلِّمُواْ تَسْلِيماً..... الآيات(

 ((فـــقــرة))

((أحبك يا رسول الله))

نـعم أحبك أحبك يا حبيبي ،

لك كل الحـب و لك كل الـشوق و لك كل المنى و لك كل أنواع المحبات والأشواق ،

احبك لأنك أخرجتنا من الظلمات إلى النور

احبك لأنك بذلت الغالي والرخيص في سبيل إبلاغ رسالتك الشريفة

احبك لأنك أعظم إنسان عرفته البشرية

احبك لأنك القدوة لأنك المثل الأعلى

احبك لأنك الـرسول لأنك المعلم

احبــك كلمة ضاعت في ميادين رسالتك ، احبك كلمة اعتبرها صفرا على الشمال ، أمام عظمتك وعلو مكانك ،

أنت يا سيدي يا رسول الله ، كل شي لنا ، أنت في حياتنا القدوة الذي نمشي على خطاك وعلى سنتك المحمدية الـشريفة ،

((فـــقــرة))

((قصَّــــــــة))

بكى الرسول صلى الله عليه وسلم

فقالوا :ما يبكيك يا رسول الله ؟

قال: اشتقت لإخواني

قالوا: أو لسنا إخوانك يا رسول الله

قال: لا انتم أصحابي أما إخواني

فقوم يأتون من بعدي يؤمنون بي ولا يروني

دائما نسمع هذه القصة وتتردد علينا في كل مكان ولكن ما نشعر بمعانيها

ما نحس بطعمها !!!!!!!

لنتأمل.....وندقق.......

بكى الرسول شوقا لنا ونحن لا نبكى شوقا له

لكن بعد ما حدث أخيرا من إهانات

كل واحد منا أحس بمدى حبه واشتياقه له

لكن اشتياقنا له هذه المرة لن يكون بالكلام بل بالفعل .

اشتياقنا له بان ننشر نوره في كل مكان

كل واحد منا أكيد حيكون مثله الأعلى محمد صلى الله عليه وسلم فلنثبت ذلك حتى ولو بسنة واحدة كل فرد وكل أسرة مسلمة سوف تراجع نفسها

في نهاية كل يوم ماذا قدمت اليوم من سننه

وماذا سوف تقدم غدا من سننه

وسيكون دعائنا" اللهم اخرج من أصلابهم من يقول لا إله إلا الله محمد رسول الله"

 ((فـــقــرة))

((ماذا تعرف عن النبي؟))

صفات الرسول صلى الله عليه وسلم

"صفة عينيه"

وكانت عيناه واسعتين جميلتين، شديدتي سواد الحدقة، ذات أهداب طويلة - أي رموش العينين

صفة وجهه:

كان صلى الله عليه وسلم أسيل الوجه مسنون الخدين ولم يكن مستديراً غاية التدوير، وكان وجهه مثل الشمس والقمر في الإشراق والصفاء، مليحاً كأنما صيغ من فضة لا أوضأ ولا أضوأ منه وكان صلى الله عليه وسلم إذا سر استنار وجهه حتى كأن وجهه قطعة قمر

"صفة لونه"

أزهر اللون، ليس بالأدهم و لا بالأبيض الأمهق - أي لم يكن شديد البياض والبرص - يتلألأ نوراً

"صفة قامته و طوله"

ليس بالطويل البائن ولا بالقصير، وكان إلى الطول أقرب.

"صفة كفيه"

كان صلى الله عليه وسلم رحب الراحة (أي واسع الكف) كفه ممتلئة لحما..

صفة رأسه:

كان النبي صلى الله عليه وسلم ذا رأس ضخم.

صفة شعره:

كان صلى الله عليه وسلم شديد السواد رجلاً، أي ليس مسترسلاً كشعر الروم ولا جعداً كشعر السودان وإنما هو على هيئة المتمشط، يصل إلى أنصاف أذنيه

 ((فـــقــرة))

في يوم من الأيام فكرتوا بمعنى اسم محمد ....

اليوم إحنا جبنا لكم المعنى ... للاستفادة... ولنكون واعين

"الســــر في اســــم 'محمــــد'"

حين ولد الرسول صلى الله عليه وآله وسلم أقام جده عبد المطلب مأدبة دعا إليها كل أفراد قبيلة قريش الذي أكلوا من عقيقة النبي صلى الله عليه وآله وسلم وسألوا عبد المطلب : ماذا سميته؟ فقال سميته محمّدا، فنظر الناس إلى بعضهم بدهشة لأن الاسم غريب على آذانهم لم تعرفه العرب قبل ذلك، وكأن الله تبارك وتعالى ادّخر هذا الاسم وألهم عبد المطلب به ليقع أمراً مكتوباً في اللوح المحفوظ منذ خلق آدم عليه السلام أن نبي آخر الزمان اسمه محمّد، وعبد المطلب لم يوح إليه ، وسألته قريش: لم رغبت عن أسماء آبائك ؟ فقال أردت أن يحمده الله في السماء ويحمده أهل الأرض في الأرض. هناك ملايين المسلمين اسمهم محمّد لكن أحدا منهم لم يفكر في معنى اسمه ولم يحس بمعناه. النبي صلى الله عليه وآله وسلم يعلّق على اسمه في حديثٍ بالبخاري يقول:' أنا محمّد وأنا أحمد وأنا الماحي وأنا الحاشر وأنا العاقب.' رواه البخاري ومسلم..

فمــا معنــى كلمـة محمّـــد؟

محمّد من صفة الحمد وهو الذي يحمد ثم يحمد ثم يحمد، فلا يحمد

مرة واحدة فقط من عظمة أفعاله، إنما يحمد كثيرا فصار محمّداً.

وماذا يعني أحمد؟

هو أحمد الحامدين على الإطلاق فلا أحد يحمد الله مثله. وبهذا فإن محمّداً تحمده الناس كثيرا على أفعاله وأحمد هو أعظم من حمد الله سبحانه وتعالى

 ((فـــقــرة))

((من دعاء رسول الله))

اللهم اجعل أول هذا النهار صلاحاُ , وأوسطه نجاحاً وآخره فلاحاً يا ارحم الراحمين .

اللهم قنا عذابك يوم يبعث عبادك .

اللهم أصلح لنا شأننا كله ولا تكلنا إلى أنفسنا طرفه عين يا رحمن , اللهم ألزمنا كلمة التقوى ، واجعلنا أحق بها وأهلها يا رب العالمين.

         أضف تعليق